2- سبيل النجاح
س1: ماذا يفعل الناس مع إشراقة كل صباح ؟
ج1: يندفع الناس إلى أعمالهم وقضاء حوائجهم فالموظف إلى مكتبه والتاجر إلى متجره والعامل إلى عمله والطالب إلى مدرسته
س2: ما الذي يدور في رأس كل واحد منهم ؟
ج2: يندفعون وفي رأس كل منهم آمال يسعي إلى تحقيقها
س3: ما طبيعة الأمل عند الإنسان ؟
ج3: إن الأمل عند الإنسان متجدد ما بقي على قيد الحياة يبدأ صغيرا وينمو ويكبر حتى إذا تحقق يبدأ يحلم بأمل أكبر
س6: ما الذي يصنع الطموح لدى الإنسان ؟
ج6: الآمال المتتابعة
س7: ما الفرق بين الطموح والطمع ؟
ج7 الطموح : صفة من الصفات الكريمة وهو مقرون بالعزيمة الصادقة والسعي الجاد
الطمع : هو صورة من صور الأنانية بل صورة من صور الشر
س8: لماذا يعد الطموح صفة من الصفات الكريمة ؟
لأن الطموح مقرون بالعزيمة الصادقة والسعي الجاد
س9:لماذا يعد الطمع صفة من صفات الأنانية ؟
ج9: لأن الطماع لا يشبع ولا يرتوي ويريد أن يكون عنده أكثر مما عند الآخرين ويحاول أن يستولي علي ما عندهم بغير حق .
س10: ما الذي يحرك العزيمة عند الإنسان مع ذكر أمثلة. مع ذكر النتائج
ج10: الطموح هو الذي يحرك العزيمة عند الإنسان ويشدها فطموح الموظف في وظيفته ينعكس على عمله فينتظم ويحسن الأداء ويضاعف الإنتاج وطموح التاجر ينعكس على مسلكه فى معاملته الزبائن وهو بسعيه إلى تجارته محتاج إلى كسب رضا الناس بصدق المعاملة والبعد عن الغش وقبول الربح المعقول وطموح العامل يدفعه إلي تجويد عمله حنى يتفوق فيه فيتحسن أجره وترتفع مكانته وطموح الطالب يدفعه إلي الجد والاجتهاد والصبر علي طلب العلم ومن نتائج كل ذلك التفوق المستمر والفوز